الثلاثاء، 14 يناير 2014

معلومات عن كرينا بطلة المسلسل الهندي كارينا كرينا

اسمها الحقيقي كلراج راندهوا ولدت في 16 ماي 1983 وهي ممثلة هندية
وهذه بعض الصور لكرينا :

كاترينا كايف (بالهندى : कत्रिना कैफ़؛ من مواليد 16 يوليو 1984) هي ممثلةوعارضة ولدت في هونغ كونغ وهى بريطانية، هندية ظهرت في أفلام هندية،تيلوجوية، ومالايالامية. منذ عام 2007 بدأت بظهورها في العديد من الأفلام التجارية الناجحة، والتي جعلتها واحدة من أشهر الممثلات فيبوليوود في الوقت الحالي.

محتويات

في بداية حياتها[عدل]

كاترينا كايف ولدت في هونغ كونغ لأب كشميري مسلم هو محمد كايف، وأم مسيحية بريطانية، هي سوزان. والدتها، من خريجى جامعة هارفارد، وكانت محامية حتى انخرطت بعد ذلك في الاعمال الخيرية. انفصل والدى كايف عندما كانت صغيرة جداً. كايف لديها سبعة اشقاء. تربت في هاواي،ومن ثم انتقلت للعيش مع والدتها في إنجلترا. في سن الرابعة عشر التحقت بالعمل كعارضة؛ وظيفتها الأولى كانت للإعلان عن شركة للمجوهرات. ثم واصلت العمل كعارضة فيلندن.

مهنة[عدل]

عمل كايف في لندن كعارضة أدى إلى اكتشافها من قبل المخرج كايزاد جوستاد، الذي قدم لها دوراً في فيلمه بووم (2003). وانتقلت إلى مومباي وقدمت العديد من العروض هناك. وتردد السينمائيين في البداية التوقيع معها لأنها لا تستطيع تحدث الهندية. [1]
كايف شهدت نجاحاً مع ابهيشيك باتشان في فيلم ساركار عام 2005 حيث كانت تلعب دور صغير كصديقته. ومن انطلاقاتها، ماين بيار كيون كيا (2005)، حيث تم جمعها مع سلمان خان، وفيه حصلت على جائزة ستاردست لأحسن أداء في الممثلات الإناث.
ظهرت كاترينا عام 2007 في فيلم ناماستى لندن، حيث تألقت كفتاة بريطانية بجوار أكشاي كومار للمرة الثانية بعد أن تراجع شباك التذاكر في هومكو ديوانا كار غاى. ومنذ ذلك الحين ظهرت في سلسلة من النجاحات في شباك التذاكر والتي تشمل أبني، الشريك، ومرحبا بكم.[2]
في عام 2008 قامت بلعب دوراً سيئاً في فيلم السباق لعباس موستان. لعبت دور سكرتيرةسيف علي خان التي كانت على علاقة غرامية سراً مع أخيه غير شقيق و المعادى له ( لعب هذا الدور من قبل أكشاي خانا ). ثم ظهرت في قائمة شباك تذاكر أنيس بازمى لسينغ ايز كينججنباً إلى جنب مع أكشاي كومار للمرة الرابعة. اُخر اعمال كايف هذه السنة، سبهاش غايزيوفراج، والذي حقق فشلاً غير متوقع نقدياً وتجارياً.[3]
وظهورها الأول لعام 2009، كان في نيويورك، مع جون ابراهام حقق نجاحاً فنياً وتجارياً.[4]وقد تم تقدير أداء كايف من قبل الناقد تاران أدارش حيث كتب أن، "كاترينا تمنحك أكبر مفاجأة. وحيث أنها معروفة بأدوارها البراقة، أثبتت كاتريناأنه يمكنها أن تحقق الكثير إذا منحها المخرج والكاتب دوراً جوهرياً. فهى رائعة. في الواقع، سوف يرى الناس، كاترينا مختلفة هذه المرة.[5]

في وسائل الإعلام[عدل]

تم التصويت لكايف لتحصل على أعلى الأصوات باعتبارها أكثر النساء جاذبية في آسيا عام 2008 وأيضاً أكثر المشاهير تحت قيد البحث على جوجل. [6] كما تم مشاهدتها مؤخراً على برنامج عرض الواقع 10 كا دوم، مع نيل نيتين موكيش للترويج لفيلمها نيويورك. [7] كما ظهرت في برنامج المواهب الغنائية سا رى جا ما با مع سلمان خان لللترويج فيلمها يوفراج. [8] كما أنها عارضة لماتل بوليوود باربي، التي ستصدر في أيلول / سبتمبر 2009.[9]

الجوائز

بروس لي (27 نوفمبر 1940 - 20 يوليو1973) (بالصينية التقليدية: 李小龍، بالصينية التنين الصغير هو ممثل فنون قتالية صينيالأصل وأمريكي الجنسية معلم للفنون القتالية ويعتبر الأكثر شهرة في مجال الفنون القتالية.
 المبسطة: 李小龙، بالإنجليزية Bruce Lee) الملقب بـ
دخل عالم الفن في العديد من الأفلام في الخمسينات ومن ضمنها فيلم (الولد شولنغ)عندما كان لايزال طفلاً، ثم دخل العديد من المسابقات في الفنون القتالية في الكونغ فو، حتى أثار إعجاب الكثير منالمنتجين السينمائيين، فمثل في مسلسل (الدبور الأخضر) في الستينات وكذلك مسلسلات (نظرة على العرائس) و(الشارع الطويل) وغيرها من المسلسلات، ومثل في فيلم (مارلو) بدور صغير، حتى جائته الفرصة الأكبر عندما قدم فيلم الرئيس الكبير في بداية السبعينات، وفيلم من أروع أفلامه وهو قبضة الغضب الذي يتحدث عن الصراع بينالصينيين واليابانيين ومدى اضطهاد اليابانيين للصينيين، ثم قدم بعد ذلك قيلم طريق التنين الذي أخرجه بنفسه وشارك فيه الممثل الأمريكي جاك نوريس، وفيلم دخول التنين وواجه أثناء اشتراكه في هذا الفيلم كراهية شديدة من قبل هوليوود بسبب كون البطل الأول لهذا الفيلم الهوليوودي صيني، فسافر على إثرها بروس لي إلى هونغ كونغ حتى استدعته هوليود من جديد لإكمال الفيلم، وكان هذا الفيلم الأخير الذي استطاع إنهائه قبل وفاته، وباشر بعد ذلك بتصوير فيلمه الجديد لعبة الموتوالذي مات فيه أثناء التصوير، ولم يصور سوى مشاهد قليلة فقط، فاوقف التصوير لسنوات عدة وبعد ذلك اكتمل تصوير الفيلم بممثل شبيه له واسندت مهمة اخراج الفيلم للمخرج روبرت كلاوز (مخرج فيلمه "دخول التنين")بدلا من مخرجه الاصلي (بروس لي نفسه). ورغم ذلك استطاع بروس أن يشكل أسطورة الفن القتالي وتأثر كافة الشباب من كل أنحاء العالم به، وله تماثيل شيدت في هونغ كونغ وفي البوسنة والهرسك وغيرها من دول العالم. وقد تأثر الممثلون الصينيون من بعده بأساليبه وأفكاره وروحه. وفوق ذلك كانت حتمية الواقع في عظم شعبية بروس لي في الشارع الصيني تفرض على المنتجين وهؤلاء الممثليين أن يقلدوه.

نبذة عنه[عدل]

«لي جان فان» - اسم بروس الصيني - ولد في ما يعتبره الصينيون "ساعة التنين" (بين 6-8 صباحا) وفي سنة التنين وفقا لدائرة البروج الصينية التقويمية 26 تشرين الثاني/نوفمبر 1940 في المستشفى الصيني في الحي الصيني في سان فرانسيسكو في الولايات المتحدة. والده، لي هوي (بالصينية: 李海泉)، كان صينياً. أما أمه غريس (بالصينية: 何愛瑜)، فكانت كاثوليكية من أصل صيني وألماني. عاد والدا بروس لي إلى هونغ كونغ عندما بلغ عمره ثلاثة أشهر. نسبةً لولادته في الولايات المتحدة، كان يمتلك بروس جوازاً أمريكيا (واستفاد منه مؤخراً في حياته إذ انتقل للمعيشة هناك إثر تورطه مع عصابات في الصين).

شهرته[عدل]

لم تثر شخصية جدالاً في عالم الرياضة والسينما على حد سواء مثلما أثارت شخصية بروس لي؛ ففي عالم الرياضة أسس بروس لي أسلوبه الشهير الجيت كون دو (بالإنجليزية: Jeet Kune Do) (طريقة اليد المعترضة - يُعرف كذلك باسم فن قتال الشارع) الذي لا يزال يُمارس حتى الآن ويحظى بشعبية كبيرة بين الشباب. وفي عالم السينما حققت أفلامه أعلى الإيرادات عند عرضها الأول، وأُجبرت هوليوود على اختياره بطلا لأحد أفلامها الذي كان آخر فيلم له، داخل التنين "Enter the Dragon"، وكان مفاجأة أن يكون بطله الأول صينياً؛ حيث كان من المعتاد أن يكون الصيني هو الشخصية الشريرة في الأفلام، أو الشخصية الثانية، ضارباً بهذاعنصرية سيطرت على مناخ السينما في ذلك الحين. ولكن بروس لي لم يشاهد ذلك الفيلم ومات قبل عرضه على شاشات السينما بثلاثة أسابيع.

سيرة ذاتية[عدل]

في سن الثانية عشر دخل بروس لي كلية «لا سال» (بالصينية: 喇沙書院). ثم بعد ذلك حضر كلية «ساينت فرنسيس خافيير كوليدج» (بالصينية: 聖方濟各沙勿略). وعند بلوغه سن السادسة عشر تدرب على يد ايب مان. في عام 1959، وكان عمره آنذاك 19 عاماً، تورط بروس لي في قتال مع ابن رائد عصابة ثلاثية كان يخشاها الكل، إذ غلب لي ابن رئيس العصابة وضربه ضرباً قاسياً. إزاء مشكلته مع العصابة، أصبح والد بروس لي قلقاً أشد القلق على سلامته، فقرر هو وزوجته على إرسال بروس إلى الولايات المتحدة للعيش مع صديق قديم لوالده. ترك لي أهله بـ ١٠٠ دولار في جيبه. بعد معيشته في سان فرانسيسكو، انتقل إلى سياتل للعمل لروبي تشاو، صديق آخر لوالده. في عام 1959، أكمل لي الثانوية في سياتل وحصل على شهادة دبلوم من مدرسة أديسون التقنية. وقال أنه التحق بجامعة واشنطن بوصفها الدراما الكبرى وحضر بعض صفوف الفلسفة. كانت جامعة واشنطن مكان التقاء بروس بزوجته ليندا حيث تزوج منها لاحقاً في عام 1964.

أبناؤه[عدل]

أنجب مع ليندا طفلين، وهما «براندون لي» (1965-1993) و«شانون لي» (1969 -). براندون، الذي كان من شأنه أيضاً أن يحذو حذو أبيه ويصبح ممثلاً مثل أبيه، إلا أنه توفي في حادث أثناء تصوير فيلم الغراب في 1993. شانون لي أيضا أصبحت ممثلة وظهرت في بعض أفلام ذات ميزانيات منخفضه في منتصف التسعينات، ومنذ ذلك الحين أقلعت عن التمثيل ولم تعد إلى الشاشة حتى الآن.

أفلامه[عدل]

موته[عدل]

قبر بروس لي و إبنه براندون
وبين كل هذه الشهرة والأضواء والقوة والثراء وفي ريعان الشباب -حيث كان في الثالثة والثلاثين– يصاب بروس ليبنزيف حاد في المخ يموت على إثره في مفاجأة حزينة للجميع، وكان ذلك في 20 من جمادى الآخرة 1393هـ الموافق 20 من يوليو 1973م.
وتقول الشائعات أنه تم قتله بواسطة بعض خبراء الكنغ فو، خاصة أن ابنه براندون تُوفي في نفس الظروف تقريباً عام 1413هـ/1993م في أثناء تصوير فيلم. والبعض الآخر يقول أن منتجي هوليوود قتلوه بالسملأحقاد شخصية، سواء بسبب نجاح أفلامه غير العادي أو لأنه صيني يقوم بدور البطولة الأولى في الأفلام، والذي يرجح موضوع السم هو أن بروس لي كان في التابوت الذي مات فيه يبدو وجهه بصورة مختلفه عن شكله الحقيقي ويظهر فيه انتفاخ في كثير من أجزائه. والسم يؤدي إلى مثل تلك الأعراض حسب آراء الأطباء، والبعض الآخر يقول إن الوفاة طبيعية تحدث لممارسي الرياضة الكبار عادة. وبغض النظر عن الطريقة التي تُوفي بها بروس لي فإنه قد ترك انطباعاً وأثراً كبيراً على شباب جيله والأجيال التي تليها، وحتى الآن لا تزال صوره وقصصه تحتل صالات الكونغ فو وألعاب الدفاع عن النفس. وأقيمت الجنازة بعدها بخمسة أيام وحضرها 25 ألف من أصدقاء ومعجبي التنين الصغير.
ولد جاكي شان أو "شان كونغ سانغ" في 7 أبريل سنة1954 في هونغ كونغ [1]وكان الولد الوحيد لأسرته الفقيرة.

حياته في المدرسة[عدل]

لقد كانت أيام الدراسة غير مطاقة بالنسبة إلى جاكي ولكن رغبة أبويه في دخوله للمدرسة كانت أقوى من حبه للعب. بعد رضوخه للأمر الواقع التحق جاكي بمدرسة " ناه ـ هاواهي" الابتدائية وبعد نجاحه في الصف الأول ابتسم الحظ لأبيه السيد " شارليز شان " فقد أصبح رئيسا للطهاة في السفارة الأمريكية بأستراليا لذلك قرر بأنه على جاكي أن يلتحق بمدرسة أفضل.
التحق جاكي بمدرسة بكين للأوبرا وهو في السابعة من عمره وكانت تلك المدرسة تهتم بالفنون المختلفة كالرقص والغناءوالرسم والتمثيل وكان كل من "ساموهانج" و"يون بايو" زملاء دراسة لجاكي وهذان الإثنان هما من كبار الممثلين في يومنا الحالي. كان المعلم " يو جم ين " من الممثلين المرموقين في تلك الفترة وكان يؤمن بالعمل المتواصل وكان شديد الإعجاب بجاكي وهو مؤسس فرقة السبعة المحظوظين التي كانت تضم هؤلاء الثلاثة.

بدايته في التمثيل[عدل]

مقالة عن افلام جاكي شان لقد كان معروفا عن هذه الفرقة بأنها فرقة تتميز بالحركات البهلاونية الخطرة وكان جاكي هو وبعد أن كبر أعضاء هذه الفرقة، توجه كل في طريقه، سامو هانج كان قد وقع عقد تمثيل لشركة (غولد فيست) وقد قدم جاكي للمسؤولين وقام بأداء بعض الحركات البهلاونية أمامهم وكانت تلك الحركات هي حركات ممثل الكونغ فو الراحل بروس لي فقد دربه بروس لي بنفسه.
وقد سمع به أحد صناع السينما هناك وكان يدعى "ويلي شان" أراد مقابلة جاكي وبالفعل تم اللقاء، وكانت نتيجته هو أن يقدم جاكي مجموعة من الأفلام السابقه لبروسلي إلا أن هذه الفكره لم تنجح على الإطلاق.ويرجح النقاد بأن سبب فشل أفلامه هو أن أسلوب بروسلي يختلف كليا عن أسلوب جاكي. لكن جاكي لم يستسلم وحاول أن يطرق باب هوليوود عدة مرات عن طريق مجموعو من الأدوار الصغيرة التي أداها أمام مشاهير هوليود إلا أنه تم تجاهله كليا.
ويبدو أن سنة 1978 هي السنة التي شهدت انطلاقة جاكي إلى العالمية حيث مثل في فليم الكونغ فو الكوميدي "Half A Loaf Of Kung Fu and Snakes in the Eagle's Shadow "
ومن هنا استمد جاكي طريقته الخاصة به في التمثيل ليمثل فيما بعد في " The Drunken Master " الذي لقي النجاح بشكل رائع، وفي مطلع الثمانينات من القرن الماضي التحق جاكي شان رسميا بشركة (غولد فيست) وأصبح " ويلي شان " هو مدير أعماله ومن هنا توالت النجاحات فقدم العديد من الأفلام التي لاقت شهره عالميه منها Project A, My Lucky Star, Dragons Forever, Heart Of The Dragon and Twinkle, Twinkle Lucky Star وتواصلت نجاحات جاكي إلى أن وصل حتى منتصف التسعينات حين أراد ان يعاود الكرة ويطرق أبواب هوليوود من جديد ويبدو بأن الحظ هذه المرة ابتسم لجاكي شان فقد مثل في فيلم " Mr.Nice Guy " المعروف وتوالت النجاحات حتى رشح لدور البطولة في فليم "Rush Hour" بجانب " كريس تاكر " ولاقى هذا الفليم نجاحا غير متوقعا وحقق أرباحاً عالية في شباك التذاكر الأمريكية، وبعد ذلك قدم فليم " Shanghai Noon " مع " أوين ويلسون " وبهذا استطاع جاكي أن يحكم قبضته على أفلام الحركة الكوميدية أو افلام الكونغ فو الكوميدية, ومن آخر أفلامه فتى الكاراتيه.

أعماله[عدل]

لقد قام جاكي شان بتمثيل العديد من الافلام الناجحة من أهمها 1- ساعة الزحام (rush hour) بأجزاءه الثلاثة وشاركه البطولة كريس تكر. 2- فتى الكاراتيه (karate kid). 3- الجاسوس الباب التالي (spy next door). 4- أخر أفلامه كانت عام 2011 The Karate Kid ومعبد الشالوين shloin temple وفي عام 2012 سوف يصدر فيلم Chinese Zodiac

جاكي شان في العاب الفيديو[عدل]

ان شهرة جاكي الواسعة وجماهيريته الكبيرة دفعت شركات تصنيع العاب الفيديو إلى تقديم شخصية جاكي كشخصية أساسية في اللعبة فقد تم اصدار لعبة بشخصية جاكي شان على جهاز (nes) المنتج من قبل شركة نينتيندو لألعاب الفيديو.كما تم اصدار لعبة على جهاز البلاي ستيشن 1 باسم (jackie chan stuntmaster)ولقد قام جاكي بالمشاركة في تصميم اللعبة من خلال صوته وتعليقاته الطريفة أثناء مراحل اللعبة وقد احتوت اللعبة على شيء اعتاد جاكي على اظهاره في نهاية افلامه وهي الاخطاء الحاصلة أثناء التصوير فقدم أيضاً نفس الفكرة فتتم مشاهدتها بعد نهاية اللعبة مما اضاف جو من المرح الاضافي. كما تم اصدار لعبة على جهاز البلاي ستيشن 2 باسم مغامرات جاكي شان(jackie Chan Adventures) وهي نفس عنوان مسلسل رسوم متحركة شارك فيه جاكي شخصياً بنصائح عامة وقصيرة بعد نهاية الحلقات وتم عرض المسلسل على قناة mbc3.

شاروخان أو شاه روخان أوشاروخ خان (بالأردية: محمد علي شاروخ خان، وبالهندية: शाहरुख़ ख़ान) هو ممثل هندي مشهور ولد يوم 2 نوفمبر 1965 فينيودلهي بالهند ، بدأ مسيرته الفنية منذ ظهوره في العديد من المسلسلات التلفزيونية في أواخر الثمانينيات، شارك في السينما لأول مرة في فيلمديوانا Deewana سنة1992 الناجح تجارياً. ومنذ ذلك الحين، توالت نجاحاته في العديد من الأفلام التي اكتسبت شهرةً عالميةً.وخلال السنوات التي قضاها في صناعة السينما الهندية، حصل على أربع عشرة جائزة Filmfare، ثمانية منها في فئة أفضل ممثل.معظم أفلام شاروخان كان لها شهرة عالمية وحققت عائدات ضخمة محليًا وعالميًا، مما جعل من شاروخان واحد من أنجح الممثلين في السينما الهندية. ومنذ عام 2000، اتجه شاروخان إلى إنتاج الأفلام والتقديم التلفزي أيضًا. وهو مؤسس ومالك اثنين من شركات الإنتاج، وهى Unlimited Dreams و Red Chillies Entertainment.في 2005 كرمته حكومة الهند بجائزةبادما شري لإسهاماته في السينما الهندية، وفي عام 2007 وضعته مجلة نيوزويك ضمن قائمة أكثر خمسين شخصًا ثأ ثيرًا في العالم، وفي عام 2010 حل في المركز الثاني عشر كأكثر شخصية نفوذًا حول العالم حسب استفتاء أجرته مجلة تايم الأمريكية، قام ببطولة العديد من الأفلام مثل فير - زارا Veer - Zaara.