عمل كايف في لندن كعارضة أدى إلى اكتشافها من قبل المخرج
كايزاد جوستاد، الذي قدم لها دوراً في فيلمه
بووم (2003). وانتقلت إلى
مومباي وقدمت العديد من العروض هناك. وتردد السينمائيين في البداية التوقيع معها لأنها لا تستطيع تحدث
الهندية. [1]
في عام 2008 قامت بلعب دوراً سيئاً في فيلم
السباق لعباس موستان. لعبت دور سكرتيرة
سيف علي خان التي كانت على علاقة غرامية سراً مع أخيه غير شقيق و المعادى له ( لعب هذا الدور من قبل أكشاي خانا ). ثم ظهرت في قائمة شباك تذاكر
أنيس بازمى لسينغ ايز كينججنباً إلى جنب مع أكشاي كومار للمرة الرابعة. اُخر اعمال كايف هذه السنة،
سبهاش غايزيوفراج، والذي حقق فشلاً غير متوقع نقدياً وتجارياً.
[3]
وظهورها الأول لعام 2009، كان
في نيويورك، مع
جون ابراهام حقق نجاحاً فنياً وتجارياً.
[4]وقد تم تقدير أداء كايف من قبل الناقد
تاران أدارش حيث كتب أن، "كاترينا تمنحك أكبر مفاجأة. وحيث أنها معروفة بأدوارها البراقة، أثبتت كاتريناأنه يمكنها أن تحقق الكثير إذا منحها المخرج والكاتب دوراً جوهرياً. فهى رائعة. في الواقع، سوف يرى الناس، كاترينا مختلفة هذه المرة.
[5]
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق